لم أكن مبالغا عند تسميتي الزواج مشروعا كغيره من المشاريع (والذي أعني مشاريع الأسرة) والذي كانت ترمي من خلاله إلى إضافة اليد العاملة الجديدة للأسرة، إلى جانب الحفاظ على الجنس والبقاء المفاخرة بإنجاب الأبناء والذين سيشكلون عزوة الأهل والعائلة والحمولة في المستقبل